الحنين في لحظات مشاعر مختلفة

في لحظة مشاعر ما أنتقل منها إلى مشاعر لحظاتي المشابه ويصيبني السرور حين أجد مشاعري لا تتسرب من بين لحظة إلى آخرى ،ولا تتناقض فيزداد اليقين باليقين كما تعضدت المشاعر باللحظات ،،،
وكمثال على قولي الحنين
حدث وأن شعرت بالحنين في مفترق مواقف وعبرت عنه كأثر ناتج عنها فقلت

الحنين=فكرة إنتقام من النفس أحيانا..

الحب =قراءة عضلية
الحنين =قراءة ذهنية
الجمال=الحب والحنين

الحنين =سلوك طريق العودة حتى نهايتها مع اليقين بأنها لا تعيدنا إنه الحنين

فتشابه الشعور وأختلف التعبير ونص السطور ،فهل ترى أن هناك اختلاف ؟!

ممارسة الحروف أشد وطأة من كتابتها

ممارسة الحروف أشد وطأة من كتابتها ،هي قيود تصنع لننطلق أحرارا أو لنبقى عبيد ..
مالي أرى الجموع نشوانة مخبولة؟ ،تنتظر الكف وراء الكف حتى أن النخبة منهم مكبلين بأنفسهم وأهوائها وشهواتها ،بئست النحبة هذه ،النخبة يجب أن تكون زاهدة إلا لأجلهم ،غنية بالله ثم بهم ،النخبة يجب أن تكون ذات دين ظاهر ،أثر التدين ظاهر في مظهرهم قبل جوهرهم ،فإن المحافظة على المظهر من جمال الجوهر لاتصدقوا النكتة القائلة أن الجوهر لايعكس المظهر بل أن المظهر هو مرآة الجوهر والمظهر يعني شكلا وممارسة ،حتى أن اللحية نفسها للرجل تعكس جانب حي من الجوهر قد قتل فينا …