من صفات وخطوات الشيطان

صفات الشيطان :

وسواس
مضل
خذول
مغرور
عدو مبين
نزغة
مؤمل
صاحب نجوى
يخاف من الله
خاسر

خطوات الشيطان :
الحرب
وعد بالفقر
الفحشاء والمنكر
الربا
الفرار من الزحف
التخويف
القتال في سبيل الطاغوت
تحكيم غير الله
التمني دون أجل
شرب الخمر والقمار
نشر العداوة
تزيين العمل على باطلانه
ملاهاة الذاكره فينسيك تعليمات الخالق
التبرج والتكشف
تناول السموم ومافيه ضرر
موالاتك وتيسير طريق الضلال
التبذير والاسراف والبخل
استفزاز الشهوات واستدعاء الملذات

الدين الذي اعتنقه ولا دين في اعتقادي غيره

الدين الذي اعتنقه ولا دين في اعتقادي غيره ولا طريق إليه إلا من الله نسأله الهدية …

دين الإسلام الذي لا يخص ،عرق ،أو سلالة ،أوطائفة أو شيء ،أو مخلوق ،،

دين الإسلام الذي جاء به الرسل جميعهم من علمت منهم ومن لا أعلم ، الدين الذي لا ينال فضله الظالمين ولا يرثوه ،،

دين الإسلام الذي ينظم، يرتب ،يقيس ،يرفع ، يخذل يعز ،و يذل ؛ ليس ملك فيورث، ولا تركة فيوصى بها ، وليس له شفرة فيحتكر ؛ شرف به نوح وانقطع الشرف عن إبنه ، وشرف به إبراهيم وبنيه وانقطع عن الظالمين من ذريته ، شرف به أنبياء وأقوام وشعوب ،شرف به عباد صالحين من عامة الخلق كصاحب موسى ،وذو القرنين ، وفتية الكهف ، لم يختص به قوم ،أو أمة ،أو شخصية ، لم يكن لأجل مكان أو في زمن بعينه ….

دين الإسلام السهل ،الميسر ،العام ،الكامل ، دين الإنسان الأول ، ودين الإنسان الحاضر،ودين الإنسان القادم ، دين أبونا أدم ، ودين أبنائه وذرياته ، الخطيئة لاتخرجك منه ولها فيه حد ورادع ،وعقاب وخزي في الدنيا والأخرة ، كما لها توبة ورجوع ،ومغفرة ورحمة …

دين الإسلام الذي هو من عندالله أرسل به رسله من جنسنا ليتلون علينا آيته وينذرونا لقاء يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ،ولا منصب ،ولا جاه ، أبناء الأنبياء ، وأبناء الأشقياء ،لافرق بينهم ،ولا محاباة ،ولا ظلم ،كلهم سيحشروا مع الشياطين ثم ينزع الله منهم العتاة الأولى فالأولى ابن من كان يكون ،وزوج من كان يكون ،وينجي من سلم قلبه وأتقى ربه ،وحسن عمله …

فحين أقر به أقر بأنني مسلم واشهد بما شهد الله وأنبيائه أن لا إله الإ الله وأن محمد رسول الله

وأي خرافه بأي صفة كانت وعلى أي طريقة كانت ، هي عندي كاليهودية والنصرانية و و و و وغيرها من الخرافات الوضعيه، والمصالح الشخصية الفئوية العرقيه، ،لا فرق بينها عندي مهما كانت مراتب ابتعادها عن الحق ،ومستوى مودتي كما هو عدائي لمعتنقيها خاضع لمدى بعدها عن الحق ،،،

من يصفق للمعصية يقع عليه العذاب

من يصفق للمعصية يقع عليه العذاب حتى وإن لم يرتكبها أو امتنع عليه فعلها..

المعصية :
“إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون”

مستحقي العذاب :
“فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين ”

معصية يقع فيه الذكران ،ويمتنع على النساء ، وشمل الإستحقاق على النساء لموافقتهن فقط قبل أن تجرهن إلى معصية اخرى ..

العداوة درجات

هنا حقيقة فيها أن العداوة درجات ،فكما العداوة درجات هكذا يجب أن تكون حتى في محبتك ،،
هنا معيار للقياس وكم هي المعاييرالربانيه ،والمكاييل لن تكون عادله إلا إن كانت ربانية ، لهذا كونوا ربانيين ، الشياطين هم مقياس العداوة وهم غاية العداوة ؛ حتى أنك ترى أن لهم آلهه يغضبون حين تمسها تشابهت قلوبهم يفرحون بالشر دائما في كل أنحاء الأرض ، هم بلا يعيشون، لا دين ، ولا دولة ، لا نظام ، ..
من خطوات الشيطان أن لا تقوم بالقسط ولا بالحزم ، فخطواته التهريج لإيصال السموم ،القياس سوقي ،ميوعة والدماء تنتهك ،سفالة والظلم قائم ،الحقد ،والبغض ،والكبر ، والعنصرية ،والحمية الجاهلية ،،،

فتحروا خطواتكم فالشيطان عدوكم المبين ،يريد أن يسقطكم وهو الساقط القديم ،،

الشياطين ليسوا فئة بعينها ،فهم مندسون في فئات شتى ، وفي كل فئة منافقين مؤهلين لأن يأخذوا الشيطنة فاحذروهم وقيسوا كلماتهم من أي فئة كانوا ومن أي طائفة ،،،

أنا عارف ليش انت غاثي من الدين(عامية)

أنا عارف ليش انت غاثي من الدين
لانه مقياس رباني للكمال الإنساني ومعيار لمفاضلة الناس ، فلما يكون نموذج الكمال محمد -صلى الله عليه وسلم – أيش عيبقى لك ؟؟!
عتجي تقول الهيئة والمنظر الخارجي يشتي مني تغيير حاجات كثيره ،،،وهذا معضله كبيره ،، لحيه …والخ ، بالرغم ان محد بيجبرك بالمظهر بس أنت ليش يعني لما تخالفه تنزعج وترفض المعيار وتنفيه مع انه ممكن تقول أنا مقصر وتستشعر وتطمع في رحمة الله ،وتيقن بانه يعرف مايصلح حالك حتى إن توحيد المظهر في المجتمع له أثر جميل ….

وعتجي تقول ياخي هولا عيشوفني ما اصليش ويستنكروني ومايأمنوني ولا يصدقوني ،و ،و،ووو،،
بالرغم انك تقدر تصلي الدنيا سلامات بخير متعافي في نعمة من الله مابه عليك ،،،

وعتجي تقول ياخي هولا يشتوني ما اسرق والا انهب ولا راتشي ولا اخدع ولا انصب ولا اذم ولا اغتاب ولا أزني ولا اسكر ولا اتمعرص ، ولا اقتل ، ولا اغثي حد ، ولا اقطع طريق ، واخلي لجاري حاله و ..و..و.. و … ،،،

وتقول وتقول لما تطلع نفسك فاشل في كل المقاييس ياخي خلاص ماعجبكش اخرج منه وهجعهم اذوتك مابلا يوقع الدين على مقاسك والا هو شوعه
والا يانؤمن جمعه والا نتليوك جمعه ، به مثلك خيرات وبه دين مختلق ومحرف ومفصل على ماتشتي اعتنقه وفر به وابرد لك من الشغله وبعدين لا انتقدت الاسلام قد اسمك يهودي والا نصراني والا نجس والا شيطان المهم على الأقل صادق مع نفسك ومش غشاش لها دين مايخارجك لا تغصب نفسك عليه

حرام لو أنا بك ومعجبنيش الدين ومش مقتنع به ومش على يقين بجماله إن قد اخترعت لي دين جديد ،،،

مابلا خليك واثق من نفسك وقع مفكر كفو لا تمكناش مطلع منزل ،،، ولا تقولش اصلا وفصلا وانا مقتنع بالاسلام لكن ولكن ياخي ماعجبونيش المسلمين ،،، لا لا أنت خراط، انت بتنتقد الإسلام أولا ،وأنت أصلا أنت معجبتش المسلمين والا ياسعم انك لك علاقه بهم لو انت داري عتذكر انك عتدخل قبرك وحدك ولا لك دخل بحد ، وبعدين لما تنتقد المسلمين انا نفسي عتقول من حقه ،اما بتنتقد الإسلام من أنت اصلا ، والإسلام ديني ودين الملايين ليش تغثينا وتزعجنا وأنت بتمكنا احيانا تعايش وشويه تقول حريه وشويه تقلب تشتي ديمقراطيه حرام ما انت داري ماتشتي ولا ماهي هذه المصطلحات والواضح انك ما بتلتزمش بها ولا تشتي تلتزم بشي تشتي تعيش على هواك …

هو الشيطان مشهو أنت(عامية)

هو الشيطان مشهو أنت
اقلك ليش
عيجي يقل لك نهضة اي امه تبدا بالترجمه ،انت على طول عتقول صح لان هذا الامر لايختلف عليه اثنين والتاريخ شاهد ،حلو لاهانا ،،
يرجع يقل لك انتم كم ترجمتم الى اللغه العربيه من اللغات الثانيه ؟؟ كم كم حجم المعرفه اللي ترجمتوها الى لغتكم ؟؟؟ انت عتقول نسبه بسيطه لاتذكر كما أنها ليست محدثه ومتأخره … حلو لاهانا ،،
الان يدخلك شيز بحسب هواك

خلاك ترجع تقول أنت له كم كلفتنا ترجمة وطباعة القرآن الكريم وكل فاعلين الخير مايدعموا الا ترجمة القرآن ، والا بناء المساجد ،، لاهانا أنت تشيطنت
أنا اشتي أعرف ايش دخل هذا بهذاك وبعدين ما بش نهضه عندك الا بقطيعة أمر جميل ،، يعني مايسبرش يترجموا القرآن ويشتغلوا في ترجمة المعارف الى العربيه ،، خلاص ماعاد يسبرش عيكمل أبو الليم ،،،
ياخي أنت مضحك ومغفل ، أو اهبل وبتتهيبل ،، وقدهو الصدق وقدك شيطان ماعاد بتتشيطنش ،،،

ليش ماتقول مثلا مثلا بدلما بيخسروا الطلاب كلهم ويدرسوا لغات اخرى ، نترجم عشان ما ندفعش عدد كبير من الناس لبذل مجهود مادي وبدني وزمني لتعلم لغة ولو تحسب كم عتوفر لاتنذهل ،،،

يعني العالم اللي بتتكلم عنه خلاص ركز على الترجمه لاعاد بيرقص ولا بيغني ولا بيلوي ولا بيشرب ولا بياكل ، بيوفروا عشان مراكز الابحاث والترجمه ،،،

الانسان العاقل لما يشتي ينهض لازم يعرف كيف ما ياخذش من شي لشي كيف ينهض في مختلف المجالات كل مجال يشتي حقه الرياضه، والفن ، السياحة ، العلم ،الصناعة ، التجاره ،الهوية، التأثير … الخ من أجل يحقق رسالته ويقيم العدل ويحمي الحقوق النفسيه والروحيه والمادية …

ومره ثانيه لاتكونش تصدق الشيطان لما يمكنك بيترجموا القرآن ،ويبنوا المساجد، ويخسرونا ،، تقدر تفعلهن كلهن لو انت صادق ،،،،

من الحقائق التي علمنا الله

من الحقائق التي علمنا الله

أن عقل الإنسان قاصر وإن الإصطلاح من كمال الدين في كل ما فيه نفع ومصلحة ،وترك المراء مع اعتقاد الحق واليقين به ،،،
مثالا على ذالك تعدد المذاهب الرياضيه
لما كانت المنفعة في اعتبار
1+1=2

فيجب أن نمررها بالرغم أنها ليست حقيقة
وإن جاء أخر وقال أن هناك منفعة من اعتبار
1+1=10
يجب أن نمررها -كما مرت فعلا – إن كان ذلك فيه منفعة فعلا لدك سد الحصار والعجز بالرغم أنها ليست حقيقة أيضا ،
وإن جاء أخر وقال أن هناك منفعة من اعتبار
4+4=10
كذلك يجب علينا أن نمررها

كل الاعتبارات السابقه معمول بها في علوم الحاسوب ولها فائدة عظيمة ،، بل على اساسها قام هذا العلم …

والدين في أصوله عظمة وفي فهمه عبقريه فهو رؤية الله لما يصلح حال الإنسان ويعينه على أداء رسالته ،
فالمسلم الحق يعرف هذا ،وهذا من سلامة العقيدة، كما أن فهم العقيدة فرض عين ،،

وهناك حقائق يجب أن يدركها الإنسان وإلا لكفر بدينه دون أن يشعر وإن لم يقل بلسانه وهي :

الدين =رؤية الله لما يصلح حال الإنسان ويعينه على أداء رسالته ،،،
الشرعة والمنهاج =رؤية الرسول لما يحقق رسالته ويصلح حال أمته ،،،
فدين الله واحد في الأرض والسماء في الماضي والحاضر والمستقبل ،في الظاهر والباطن،،،
ولا دين إلا الإسلام ،وكل الأنبياء مسلمون ،،

المذهب=الطريقة التي يراها صاحب بصيرة ما مع احتمال ضعف بصيرته …

والمذاهب هي فروع لاتتعدى أصول الدين
فلتكن مذاهب اقتصاديه لكن دون أن تنتهك حقوق الإنسان وتستغل فقره وحاجته (الربا مثلا )
ولتكن مذاهب علميه لكن دون أن تستغل جهل الإنسان وغفلته ..
ولتكن ،ولتكن ، دون التعدي على الإنسان من حافظ الدين عليه وسن أصول للمحافظة عليه نفسيا وروحيا وجسديا …
والمسلم المنهزم يظن أن دين الله لايقدم حل لحياته ، وكأن الدين جاء عبث أو لعبه أو استعباد ،،، ..

والإنسان المتكبر يظن أن دين الله قاصر وعاجز ،،
بل أنه يجهله ويعتقد بأن الدين علاقة بين الله والإنسان ،وتجاهل وأنساه الشيطان وأغواه حتى وصل إلى ذلك الإعتقاد ، كيف وهو ينظم علاقة العباد بين بعضهم البعض وبينهم وبين جميع المخلوقات والأشياء ،،…
والشيطان الرجيم المتمرد يعرف أن الدين هو عظمة الإنسان ويجب أن نغويه لنلغي عظمته وكرامته، وليتخبط في وضع القوانين …

وكما نرى كيف تحكم العالم أنظمة شيطانية تستعبد الإنسان وتعزله وتتعدى على الأرض وتحاصر شعوب بأكملها وكانهم لاشيء ،، عبوديه على الطريقة الشيطانية ،،حتى أن جوازات السفر تمثل صكوك العبودية هذه ،والأصل أن الأرض كلها وحدة واحدة ،
وعلى هذا قس إن كنت تعرف القياس ….

التضليل لاينتهي

هناك كثير من التضليل لايحتاج إلى رد بعينه لأنه ضلال ساقط بإرادة الفجور ،من يعتز بدينه بكل جوارحه يملك فن التمتع بجماله الصافي ،الإسلام دين تتفق فيه المشاعر والعقل لأنه دين رحمة والرحمة عاطفة متكاملة ،ولأنه دين حياة والحياة معرفة عميقة تحتاج إلى بصيرة ،،وخطة التضليل العامة بقاعدة رئيسية واحده شكك في أمانة حملة الدين على مر العصور يصلك دين محرف كنتيجة ،هذه النتيجة يتلقاها دعاة التفكير المستقطع من فلم وثائقي أو مقال إستشراقي أو حتى موقف رجل دين استثنائي ….

خلق الإنسان ليحيا

خلق الإنسان ليحيا ،وحياته يجب أن تبقى ولايبقى له إلا ماسعى ..
والذريعة التي ترميك إلى أحضان النفاق ،يكشفها زيف القول بأن الإنسان خلق ليموت ؛أو أن الموت في سبيل أي شيء يصح أن يكون أمنية ؛ والنفاق هنا لظهور ذريعة دنيئة في باطنها، كريمة في ظاهرها ،فلاموت في سبيل الله وإنما هي شهادة في سبيل الله وهي حياة في سبيل الله بل هي حقيقة الحياة ..

والأصل هنا واضح أن الإنسان خلق ليحيا ،وليحيي ،وليعمر ،وليبني ،وليصلح ..