لا سكون بوجود الزمن ولاجماد في الحقيقة
الاشياء بدون ظل مسطحة وبدون زمن ساكنة
تمردي فطري لا حدود له الا قال الله قال رسوله
حين أنام تزهر أفكاري فيجني الحلم ثمارها وتنظف الحقيقة أثارها
تغلب الخيال الأدبي على الخيال العلمي فرفضته الحقيقة العلمية
دراسة الحقيقة لا يعني عن دراسة مصطلح الواقع
حين لاتصلك المعلومة قد لا يكون السبب صاحبه فقد تكون أعلى أو دون المستوى
حين اغترب لساني بين شفتيها وأصبح فمها موطنه كان الصمت ردائي
من يضاجع الجوع لاينام ومن كانت بطانته الخيانة لا يعرف معنى الدفئ
واسيت نفسي ، لتستغني عن إعجاباتكم فأغترت ،
ونطقت بثقة و قالت أريد من يفتخر ويعتز بإعجابه
لا أريده شفقة ولا إحسان ولا تشجيع،
أريده أن يكون صادق
لا شامت ولا حاسد ولا فارغ،
أحبه أن يكون ناقد جهبذ
توحيد الأفكار ممكن بشرط أن توصف رائحة هذه الأفكار
للأفكار رائحة..
للجمال رائحة..
للحب رائحة ..
للذنوب رائحة..
نستشعرها لا نستطيع وصفها
أجزم اني ان استطع توصيفها لاستطعنا تصنيع جهاز لقياسها أو قياس أثرها
من يغويك يستغلك ومن يرتقي بك يحبك
شركاء الإخلاص خيرُ الشركاء..
كلما رأيت إمرأة تشبهك أشتاق للعودة إلى البيت ..
كل النساء تشبهك أنت مجموعة نساء ..
حين كان النساء من الزهرة – في كتاب جون غراي – أنت دائما في الأرض فملكتيها .. فكيف لا أحبك.
حين أفكر بحسد ضبابة ودخان يحيط برأسي يمنع نور الكون أن يكون له إنعكاس فيكون عالمي داخل رأسي فقط …
حينها ماسأقول ؟؟ وماذا سأعمل ؟؟
المُ يعتصرني حينما أشعر بكل ماهو جميل في بلاد الغرب و أؤجل الشعور بكل ماهو قبيح حتى أصل الى بلادي… كم أنا ظالم لك بلدي
يقال المعنى في بطن الشاعر ، فمتى يكون في قدم اللاعب ؟
في اليمن في منطقتنا كلمة “بلط” تعني الشخص السيء التصرف الفوضوي وفي مصر يقال بلط ويضاف لها لاحقة تضاف في الغالب وهي “جي” فيصير بلطجي
فلها في قاموسنا مكانه فلا داعي للاستعارات