من يغويك يستغلك ومن يرتقي بك يحبك
الفرق بين الحقيقة والخيال هو الظل ،
تفكر الرسام في الظل فأبدع وحول مافي خياله الى منظر يرى بالعين لكنه خاوي من الروح .
يمنعك الأخر من تحقيق غرضك لا لشيء الا انه يريد أن تحققه
حين أشعل الفتيل وجد مكانه
أحاول أن أجري نهر تفكيري فقد بدأت رائحة الأسن تزعجني…
الفكر صيد الحكماء ، والأفكار مقبرة المفكرين..
قد يقع الضرب باللسان ،والغيبة بتحريك البنان..
تعددت الأغراض فتغيرت الأدوات..
قصرت الأدوات فتخلت عنها الأغراض..
الأدوات لا تتوحد ولا يتشابه إرتباطها وقد تتوحد الأغراض..
علي أن أركز على الغرض فهو المرجعية لصنع القرار..
قيل فاقد الشيء لا يعطيه
فهل مالك الشيء لا يعنيه؟!
عندما نتكلم-نكتب ،نقرأ – كثيرا عن الشيء
هل هذا يعني أننا فقدناه؟!
أم أننا رأينا من فقده!!
أم اننا شعرنا أن هناك من سيفقده/يحتاجه!!
أم أننا بحاجة لأن نمتلكه!!
أم أنا نكتبه ببعد نظر لنتركه فهناك مخلوقات أخرى سترثه!!!
قوالب من الأسئلة يمكن ان نضع فيها مانريد ونتسأل كم تسألت وكم تضاربت الأسئلة فوجدت إجابة شافية تركتها ولكني مازلت أبحث
ضع للقالب هذه الكلمات(الإنسانية ،الجمال،الحب، العقل ،الاسلام … الخ)
وهل علينا أن نعيشه أم فقط علينا نتكلم فيه ؟
لحظة المشاعر تتكرر من تلقى نفسها ، ولكن مشاعر اللحظات نسيطر عليها.
الندم على مافات لحظة مشاعر ،والندم على ماعملت مشاعر لحظات ..
فلاتندم على مافات وأندم على ماعملت.
بعد ان ينسج الخياط لباس ويفصله نلبسه ،
لكن نسيج الكلمات في الحب والخير ،
أحب ان البسه قبل ان انسجه .
بصياغة أخرى
نسيج الكلمات يلبس ثم نحبك نسيجه
فقط حين يصبح للكرة يدين ورجلين ، سيمل اللاعبون من اللعب بها ، وسيفقد المشجعين متعة التشجيع.
هذا بالنسبة للاعبين والمشجعين.
فماذا عن الكرة ترى كيف سيكون حالها ؟
محاولة التغيير في الغيرة – زيادة او نقصان – يفقدها معناها ويفقدنا السيطرة على عواقبها.
اقصد الغيرة بكيانها كجزء من كيان الحب، فالتعديل فيها بدون معرفة يقتل الكيان الساكنة فيه.
أن أعيش مشاعر اللحظات ، خيرٌ من أن أعيش لحظات المشاعر.
عالم الأشخاص مدارات ..
إما نحفظ أقطارها ، أو نكتوي بنارها .
عالم الأفكار منارات لمسارات..
اما نهتدي لظلالها ، أو ننتهي بضلالها.
عالم الاشياء مناورات..
اما نفوز بقرارها ، او نصلى قرارها.
الحر حين يظن انه مخطئ يعتذر وغيره يظن حين يعتذر انه يؤكد خطأ لم يرتكبه
من سنوات وأنا ابحث عن الإبحار في الزمان والمكان( الزمكانات)..
وأتضح لي أننا نبحر فيهما لكن بقيادتهما …
وما علي إلا البحث عن كيف أن اتوقف عن الإبحار فيهما ، فإن تمكنت من ذلك حتى عشر دقائق أو حتى ركعتين في صلاة فسأنعم بحياة سعيدة وأحقق ما أريد…
التسامح رسالة غايتها المساواه…
والحب رسالة غايتها الرضى .